الأمير الصغير
قصة: سانت إكزوبري
ترجمة: عدنان بغجاتي
الناشر: مؤسسة الاتحاد للصحافة والنشر و التوزيع
-------------
قرأت هذه القصة في عام 1993 عندما صدرت كإحدى الروايات التي نشرتها مجلة (ماجد) الإماراتية
و التي كانت مجلتي المفضلة في طفولتي
و لاتزال القصة تعجبني حتى اليوم و أظنني سأصطحبها معي في سفري
-------------
تحكي القصة قصة طيار سقطت طائرته في الصحراء الكبرى
و قابل خلال وجوده هناك الأمير الصغير
و الذي يسكن كوكبا آخر
-------------
الأمير الصغير (و القصة عموما) كلها براءة
و لكنها لا تخلو من الحزن
-------------
أكثر مقطع يعجبني هو
حوار الأمير الصغير مع الثعلب
و بالذات حين يقول الأخير
" الوقت الذي أنفقته على وردتك هو الذي يجعل الوردة مهمة"
--------------
رسمت القصة رسامة (كانت مبتدئة وقتها) هي
صفاء نذير نبعه
لم تكن القصة ستكون بهذا الجمال لولا رسومها
--------------
هناك جزء ثان للقصة ولكنه ليس بجمال الأول
أعلم أنها قصة للأطفال لكنها تعجبني
هناك تعليقان (٢):
اتذكر قصة بهذا الاسم...وقتها كنت صغيرا و لا أقرأ - إلى الآن أنا لا اقرأ!!-
لكني اتذكر جيدا صورة ذلك الأمير!!!
احيانا.. و مع كثرة مشاكل الدنيا، نتمنى لو بقينا صغار..للأبد.
بالمناسبة، مدونتك اكثر من رائعة، داومي على ابقاءها رائعة..
لكن لم استطع تتبع مسيرتك؟ توقعت انك الآن في كندا لكن ذكرتي حضورك لندوة (معا ضد اللأورام) في تخصصي جدة
دمتي بـ خير أخيتي
صدقت... فالصغار هم المحظوظون في هذا العالم
شكرا لك على مرورك الذي دلني على مدون آخر في نفس الجهة من العالم
و بتخصص قريب
شكرا أيضا على مديحك الذي أتمنى أن أستحقه
حاليا لا أزال في جدة و أستعد للسفر إلى كندا لبدء دراستي بعد شهرين
أتمنى لك كل التوفيق في دراستك
إرسال تعليق