الأحد، ذو القعدة ٠٥، ١٤٢٧

يوم سعيد

ربما لأنني أخطط لسفر طويل قريبا، و أتخوف كثيرا من مشاعر الغربة و الوحدة التي أتوقعها، دأبت على محاولة مساعدة المستجدين و الوحيدين. أحاول أن أجعل حياتهم أسهل قدر ما أستطيع
بما أن قسمي العزيز هو قسم متميز على مستوى المنطقة، فإن الكثير من الزملاء و الزميلات يقضون عندنا شهرا أو أكثر
أفكر دائما: لا بد أنهم يفتقدون زملائهم و مستشفياتهم كثيرا
الحمد لله تكون علاقني بهم دائما متميزة
و أسعى بما أملك أن أجعل تجربتهم لدينا جيدة
لماذا فكرت اليوم في ذلك؟
لأنني قابلت أكثر من زميل و زميلة من هؤلاء
و حيوني بحرارة
حدث هذا في المؤتمر الذي ينظمه قسمنا العزيز

أنا فخورة بنفسي

ليست هناك تعليقات: