الأربعاء، يونيو ٢٧، ٢٠٠٧

اعذروني فأنا هنا

في كتابه القيم "الدراسة في الخارج- مرجع شامل للطلاب و المهتمين" يشير الدكتور عبد العزيز بن طالب إلى أن الطالب المبتعث يمر بأربع مراحل من التكيف هي
1- مرحلة الانبهار
2- مرحلة الصدمة الثقافية
3- مرحلة التكيف الجزئي
4- مرحلة التكيف النهائي
هذه المراحل ظهرت في بحث للباحث / إبراهيم القعيد ، كما يشير مؤلف الكتاب

طبعا بما أني وصلت لكندا منذ فترة قصيرة نسبيا فمعظم كتاباتي ستأخذ طابع المرحلة الأولى
أحسست أن هذه التدوينة ضرورية قبل أي تدوينة قادمة

الكتاب جيد جدا بصراحة. رغم أنني قبل حضوري إلى هنا تصفحته و وجدت نفسي ملمة بمعظم ما فيه، لكنني لما تصفحته هنا، أعجبت به فعلا

السبت، يونيو ٢٣، ٢٠٠٧

Ask Me

If you are a medical student or a doctor, and you have any question regarding any topic discussed or related to this blog, for example:

-Undergraduate studies
-Postgraduate studies, specially in Canada
-Writing your CV
-Interview strategies
-Hematology
-Other related topics

Then you are welcome to post your questions here. I will do my best to help you or refer you to who might help.

About me: I'm a medical graduate from King AbdulAziz University-Jeddah, KSA and is studying internal medicine and planning to go for clinical hematology later. Currently I'm training in the University of British Columbia, Vancouver, Canada.

Good luck

الأربعاء، يونيو ١٣، ٢٠٠٧

حدث اليوم

انضم اليوم إلى الفريق الذي أعمل فيه طالب طب جديد يدرس في إيرلندا
عندما كنا ننتظر بداية إحدى المحاضرات كانت شاشة العرض تعرض صورة سطح المكتب و الذي يعمل على النظام العزيز
Windows XP
و عندئذ عبرت عن شوقي لحاسب منزلي الأصلي و الذي كان يعمل على نفس النظام بدلا من حاسبي المحمول المعتمد على فيستا المزعج

في تلك اللحظة أخبرني هذا العضو الجديد أنه من مستخدمي الماك و أنه مرتاح جدا معه

طبعا قلت في نفسي:
"ما شاء الله! حتى هنا؟"
------------------------------------------------------
اليوم أيضا استوقفتني فتاة ترتدي ملابس تحمل شعار منظمة العفو الدولية
و تحدثت معي عن أهداف المنظمة و كيف تدافع عن حقوق الإنسان
و أن إحدى حملاتها الهامة تسعى إلى إغلاق معتقل جوانتانامو
و الدفاع عن الجنود الأطفال ، و الدفاع عن حقوق المرأة

و أخبرتني بأن المنظمة لا تتلقى أي دعم حكومي حتى تظل منظمة محايدة
و عرضت علي المشاركة في الدعم بطريقة الاستقطاع الشهري

أبديت رغبتي في التفكير في الموضوع و تأجيل اتخاذ القرار بعض الشيء
و لما سألتني عن السبب أخبرتها بأنني مسلمة، و بأنني لا أتفق مع المنظمة في مطالبتها بإلغاء عقوبة الإعدام تماما
فهذه العقوبة حكم فرضه الله في حالات معينة
و أنني أعترف للمنظمة بفضلها علينا...فمن يقبع في سجون جوانتانامو غير المسلمين؟
و لكنني أرغب في أن أفكر في الأمر...فأعطتني وقتا للتفكير على أن تتصل بي لاحقا

عدت إلى البيت، و تجولت في موقع المنظمة من جديد علني أهتدي إلى ما أفعل

هل من حقنا ألا نتبرع لمنظمة نتفق مع معظم أهدافها و لكننا نخالف بعضها تماما؟
هل أترك للآخرين مهمة الدفاع عن حقوق الإنسان دون أن أشغل نفسي بالأمر؟

فكرت أن أتبرع على أن أشترط مثلا أن يصرف تبرعي في حملات معينة دون أخرى
ما رأيكم؟

تحديث 17 يوليو 2007
اتصل بي مندوب المنظمة. أخبرني بأنه هو أيضا غير مقتنع بجميع أهدافها...و أنه من شبه المستحيل أن يجد الفرد عدد كبيرا من الناس يؤمنون بكل الأهداف دون أي اعتراض، لكن الكل يدعم المنظمة في النهاية لأعمالها النبيلة. النتيجة: اقتنعت

الأحد، يونيو ٠٣، ٢٠٠٧

بين جدة و فانكوفر

هل فانكوفر مختلفة عن جدة

يوجد في فانكوفر غربان..و إوز و طيور نورس أيضا

فانكوفر تغص بالكلاب الأليفة- الأليفة للغير
لم أر منذ وصولي إلى فانكوفر سوى قطة واحدة

فانكوفر مليئة بالحدائق من كل الأشكال و المساحات

في فانكوفر - على حد معلوماتي- 4 شركات مقدمة لخدمة الهاتف الجوال...
و يشتكي الكنديون دائما من سوء الخدمة و غلاء الأسعار لقلة التنافس...هنا تدفع لاستقبال مكالمة أو رسالة

لا يوجد في بيوت فانكوفر مكيفات

نادرا ما يحملق شخص في الآخرين في فانكوفر

هناك الكثير من الأشخاص اللطفاء و لكن هناك المزعجون في فانكوفر

في فانكوفر يوجد الشحاذون و المتسولون...و مغنوا الأوبرا في الشارع لكسب القليل من المال

في فانكوفر أحياء لا ينصح بالمرور فيها لقلة الأمن

في فانكوفر: قد تعاني لتجد سيارة أجرة

في فانكوفر: تستمتع حقا بركوب الباص

هل هناك ما هو أروع من أن يكون لديك بيتان في مدينتين جميلتين؟
لترى بعض صور جمال فانكوفر زر اسبرانزا...المتعصب الأول لفانكوفر و أول من قرأت له عنها
(اقرأ بصدر رحب )